الارهاب لا دين له
للحرية ... طريق
بعد إعلان الزيادة .. ننشر أسعار شرائح الكهرباء الجديدة            مضاعفة غرامات سرقات الكهرباء بعد تطبيق الزيادة الجديدة فى يوليو المقبل            معهد الفلك يعلن: رمضان 29 يومًا هذا العام.. وزيادة ساعات الصيام تدريجيًا            المرور: كاميرات مراقبة لرصد المخالفات وإرسالها للسائقين على الهاتف المحمول            
اﻷكثر تصفحـــــاً

Instagram
SMS
كريستينا صوايا تؤكد إنفصالها عن طوني بارود
جريدة ميدان التحرير - متابعة* - 20 سبتمبر 2014 الساعة 8:09 مساءً
بعد سنوات من الزواج، إتخذت الفنانة وملكة الجمال السابقة كريستينا صوايا وزوجها الإعلامي طوني بارود قرار الإنفصال. الخبر الذي انتشر على طريقة تساؤلات وتكهُّنات، بات أكيداً، وهكذا أضحى الإنفصال أمراً واقعاً.

وأكدت صوايا أن الانفصال بينها وبين بارود قد حصل فعلاً، وتقول: “صحيح، الانفصال تمَّ بالاتّفاق والتراضي بيني وبين طوني”.

وتُشدّد كريستينا على أن “لا خلاف أو نزاع بيننا. نحن متفقان، وقد إتخذنا هذا القرار المشترك عن وعي كبير، وأتمنى أن يحترم الجميع خصوصيتنا”.
وتضيف في حديث مع جريدة الجمهورية :”إطلعتُ على بعض ما كُتب في الصحافة، وأودّ أن أدعو الصحافيين وجميع الزملاء إلى عدم أخذ طرف في هذا الموضوع، سواء معي أو مع طوني. فلا داعي للانحياز إلى أيّ منّا لأننا متفقان وأخذنا القرار سويّاً وبمسؤولية كاملة، ونحن لسنا على خلاف وهذا موضوع عائليّ بحت ويخصّني أنا وطوني وحدنا”.

وعن أسباب الانفصال، تؤكد :”الأسباب تخُصنا ولم تخرج يوماً إلى العلن، ولن تخرج إلى العلن، فهذه أمور شخصيّة تحصل بين المرأة والرجل. أمّا ما يُحكى عن أسباب متعلّقة بقرارت مهنية اتخَذَها كل منا، فهو كلام عارٍ تماماً من الصحة، فلطالما احترمَ كُل منا توجهات الآخر المهنيّة وطموحاته، ولا يمكن لأمور ثانويّة أن تكون سبباً لاتّخاذ أيّ ثنائي قرار الانفصال”.

وتشدد كريستينا :”صحيح أننا انفصلنا، لكنَّ ما يجمعنا باقٍ، وهو أقوى وأهم من أي شيء آخر، فبيننا طفلان وسنسعى للحفاظ على دورنا الأهمّ كأم وأب بالنسبة إليهما، وبالتساوي”.

وعما إذا كانا لا يزالان يعيشان تحت سقف واحد، تُجيب: «كلّ منّا بات في منزل مُنفصل عن الآخر، ولم يعُد يجمعنا بيت واحد».

وتختم قائلة :”بين طوني وبيني سنوات طويلة وذكريات جميلة نحتفظ بها. ونحن نحافظ اليوم على صداقتنا وعلى الاحترام المتبادل بيننا، وأدعو الجميع مُجدداً إلى احترام خصوصيتنا وعدم الانسياق إلى تحليلات وتأويلات غير صحيحة”.