السيسي سيعلن عن تشكيل مجلسين استشاريين جديدين بعد العيد
.gif)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 30 سبتمبر 2014 الساعة 9:55 مساءً
قال مسؤول بالرئاسة إن الرئيس عبد الفتاح السيسي، يرغب في إنشاء أربعة مجالس استشارية تقدم مقترحات عملية لمواجهة مشاكل الدولة.
كان السيسي أعلن أول أمس الأحد، خلال كلمته في جامعة القاهرة لتكريم أوائل الخريجين، عن البدء في إنشاء مجالس متخصصة تابعة للرئاسة تهدف للمشاركة في بناء مستقبل مصر والمشروعات العملاقة التي تشيدها مصر خلال هذه الفترة، وقال إنه سيتم تخصيص نسبة 50% للشباب تلك المجالس.
وأوضح المسؤول، الذي رغب في عدم الإفصاح عن اسمه حسب أصوات مصرية، إنه تم إعلان تشكيل مجلسين حتى الآن "على أن يتم إعلان تشكيل المجلسين الآخرين بعد عيد الأضحى".
وقال إن المجلسين الجديدين سيختصان بـ"التنمية اﻻقتصادية والعلاقات الخارجية".
وأضاف أن "هدف المجالس اﻻستشارية اﻷربعة هو رغبة الرئيس عبد الفتاح السيسى في الإطلاع على كافة الأراء خاصة من ذوى الخبرة المتنوعة فى مجاﻻتهم، لتقديم مقترحات عملية لمواجهة مشاكل كل قطاع واشراك الشباب فى مسؤلية اتخاذ القرار".
قال بيان لرئاسة الجمهورية صدر اليوم إن الرئيس أعلن تشكيل المجلس التخصصي للتعليم والبحث العلمي والمجلس التخصصي لتنمية المجتمع، حيث استعرض الرئيس مع أعضاء المجلسين المهام المكلفين بها .
كان السيسي أعلن أول أمس الأحد، خلال كلمته في جامعة القاهرة لتكريم أوائل الخريجين، عن البدء في إنشاء مجالس متخصصة تابعة للرئاسة تهدف للمشاركة في بناء مستقبل مصر والمشروعات العملاقة التي تشيدها مصر خلال هذه الفترة، وقال إنه سيتم تخصيص نسبة 50% للشباب تلك المجالس.
وأوضح المسؤول، الذي رغب في عدم الإفصاح عن اسمه حسب أصوات مصرية، إنه تم إعلان تشكيل مجلسين حتى الآن "على أن يتم إعلان تشكيل المجلسين الآخرين بعد عيد الأضحى".
وقال إن المجلسين الجديدين سيختصان بـ"التنمية اﻻقتصادية والعلاقات الخارجية".
وأضاف أن "هدف المجالس اﻻستشارية اﻷربعة هو رغبة الرئيس عبد الفتاح السيسى في الإطلاع على كافة الأراء خاصة من ذوى الخبرة المتنوعة فى مجاﻻتهم، لتقديم مقترحات عملية لمواجهة مشاكل كل قطاع واشراك الشباب فى مسؤلية اتخاذ القرار".
قال بيان لرئاسة الجمهورية صدر اليوم إن الرئيس أعلن تشكيل المجلس التخصصي للتعليم والبحث العلمي والمجلس التخصصي لتنمية المجتمع، حيث استعرض الرئيس مع أعضاء المجلسين المهام المكلفين بها .
