شاهد بالصور .. الشعب الذي غضب الله عليه لارتكابهم هذا الذنب العظيم
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 31 أكتوبر 2014 الساعة 11:22 صباحاً
في واحدة من عجائب الدنيا، عثر العلماء والباحثون عن مدينة بايطاليا، جسدت حياة قوم لوط والعقاب الذي انزله الله سبحانه وتعالى عليهم.
انها مدينة بومياي الايطالية التي عثر العلماء عليها مؤخراً ووجدوا جثث قوم هذه القرية متحجرة نتيجة عقاب الله الذي انزله عليهم، بعدما تمادوا في ارتكاب الفواحش والشذوذ الجنسي على غرار قوم لوط، بل انهم بداوا يتفاخروا بارتكابهم للمعاصي.
وكشف العلماء ان هؤلاء القوم سجلوا كل لحظات حياتهم على جدران هذه المدينة، دون اي مراعاة لاباحية هذه المناظر التي تحولت بعد ذلك الى متحف كبير بايطاليا، غير ان دخول الاطفال لهذا المتحف يتطلب الحصول على موافقات خاصة نتيجة للصور الخادشة للحياء.
وتعود وقائع قصة هذه المدينة الى قوم اطلق عليهم سكان بومياي والذين انعم الله عليهم بعظيم نعمهن الا انهم بارزوا الله سبحانه وتعالى بالمعاصي وارتكاب الذنوب والفواحش، علنا، وجهراً امام الجميع، غير ان الله انزل عليهم غضبه العظيم وسلط عليهم بركان شديد حولهم لاحجار صخرية، كلاً على الوضع الذي عليه، حتى ان رماد هذا البركان لم يفلت منه اي احد من سكان المدينة.
يشار الى ان هذه القرية، ظلت مختفية حتى القرن الثامن عشر، قبل ان تكتشف هذه المدينة وفيها جثث آلاف الناس المتحجرين، قد تحوّلوا إلى صخور على أوضاعهم التي كانوا عليها،أي أن الموت كان مفاجئاً ومباغتاً ولم يتمكنوا من عمل أي شيء!
انها مدينة بومياي الايطالية التي عثر العلماء عليها مؤخراً ووجدوا جثث قوم هذه القرية متحجرة نتيجة عقاب الله الذي انزله عليهم، بعدما تمادوا في ارتكاب الفواحش والشذوذ الجنسي على غرار قوم لوط، بل انهم بداوا يتفاخروا بارتكابهم للمعاصي.
وكشف العلماء ان هؤلاء القوم سجلوا كل لحظات حياتهم على جدران هذه المدينة، دون اي مراعاة لاباحية هذه المناظر التي تحولت بعد ذلك الى متحف كبير بايطاليا، غير ان دخول الاطفال لهذا المتحف يتطلب الحصول على موافقات خاصة نتيجة للصور الخادشة للحياء.
وتعود وقائع قصة هذه المدينة الى قوم اطلق عليهم سكان بومياي والذين انعم الله عليهم بعظيم نعمهن الا انهم بارزوا الله سبحانه وتعالى بالمعاصي وارتكاب الذنوب والفواحش، علنا، وجهراً امام الجميع، غير ان الله انزل عليهم غضبه العظيم وسلط عليهم بركان شديد حولهم لاحجار صخرية، كلاً على الوضع الذي عليه، حتى ان رماد هذا البركان لم يفلت منه اي احد من سكان المدينة.
يشار الى ان هذه القرية، ظلت مختفية حتى القرن الثامن عشر، قبل ان تكتشف هذه المدينة وفيها جثث آلاف الناس المتحجرين، قد تحوّلوا إلى صخور على أوضاعهم التي كانوا عليها،أي أن الموت كان مفاجئاً ومباغتاً ولم يتمكنوا من عمل أي شيء!
.jpg)
