زلة لسان تحرج «أوباما» على الهواء
.gif)
جريدة ميدان التحرير - متابعة* - 21 ديسمبر 2014 الساعة 7:52 صباحاً
عرض الموقع الإلكتروني “جست جاريد”، فيديو للرئيس الأمريكي باراك أوباما أثناء عقده لمؤتمر صحفي للحديث عن الفيلم المثير للجدل The Interview بطولة النجم جيمس فرانكو وسيث روغان.
وتحدث الرئيس عن الهجوم الذي يتعرض له الفيلم وعملية القرصنة الضخمة التي تعرضت لها شركة سوني حاليا من قبل كوريا الشمالية؛ لأنهم يعتبرونه إهانة لنظامهم الحكومي ولرئيسهم، وقال أوباما بشأن ذلك “إني أحب سيث روغان وجيمس فلاكو، ولكن هذا يشكل تهديدا لهما وهذا يظهر نوع النظام في مثل تلك الدول”.
وكان من الملفت للانتباه هو زلة الرئيس الأمريكي في ذكر اسم جيمس فرانكو؛ حيث قال جيمس فلاكو وكأنه خلط بين اسمه واسم اللاعب جو فلاكو.
جدير بالذكر، أن الفيلم تم منع عرضه في الدول الآسيوية مؤخرا، كما حذر في وقت سابق مجموعة من النشطاء يطلقون على أنفسهم اسم حراس السلام، المسئولون التنفيذيون في شركة سوني، من طرح الفيلم في آسيا.
وأثار هذا الفيلم ضجة إعلامية واسعة وسخطًا شديدًا من قبل حكومة كوريا الشمالية، التي أعلنت رفضها لهذا النوع من الكوميديا الذي يتسبب في إشعال الأزمات.
وتدور قصة الفيلم، حول مقدم برنامج حواري تليفزيوني “فرانكو” الذي يتم إرساله برفقة منتج البرنامج “روجان” إلى كوريا الشمالية، بهدف إجراء لقاء تليفزيوني مع الرئيس الكوري كيم يونج أون، وحينها تقرر وكالة الاستخبارات الأمريكية استغلال الموقف والقيام بتجنيدهما وتكليفهما باغتيال الديكتاتور الكوري.
وقال الرئيس الأمريكي، في مؤتمر صحفي: “لقد تسببوا في خسائر كبيرة وسوف نرد بشكل مناسب وفي الوقت والطريقة اللذين نختارهما”.
واعتبر الرئيس أن شركة سوني “ارتكبت خطأ” بإلغاء عرض فيلم “إنترفيو”، وتابع “لا يمكن أن نسمح لديكتاتور في مكان ما أن يبدأ بفرض الرقابة هنا في الولايات المتحدة”.
ومن ناحية أخرى، نفى مسئولون في كوريا الشمالية مسئولية بلادهم عن الهجوم الرقمي
وتحدث الرئيس عن الهجوم الذي يتعرض له الفيلم وعملية القرصنة الضخمة التي تعرضت لها شركة سوني حاليا من قبل كوريا الشمالية؛ لأنهم يعتبرونه إهانة لنظامهم الحكومي ولرئيسهم، وقال أوباما بشأن ذلك “إني أحب سيث روغان وجيمس فلاكو، ولكن هذا يشكل تهديدا لهما وهذا يظهر نوع النظام في مثل تلك الدول”.
وكان من الملفت للانتباه هو زلة الرئيس الأمريكي في ذكر اسم جيمس فرانكو؛ حيث قال جيمس فلاكو وكأنه خلط بين اسمه واسم اللاعب جو فلاكو.
جدير بالذكر، أن الفيلم تم منع عرضه في الدول الآسيوية مؤخرا، كما حذر في وقت سابق مجموعة من النشطاء يطلقون على أنفسهم اسم حراس السلام، المسئولون التنفيذيون في شركة سوني، من طرح الفيلم في آسيا.
وأثار هذا الفيلم ضجة إعلامية واسعة وسخطًا شديدًا من قبل حكومة كوريا الشمالية، التي أعلنت رفضها لهذا النوع من الكوميديا الذي يتسبب في إشعال الأزمات.
وتدور قصة الفيلم، حول مقدم برنامج حواري تليفزيوني “فرانكو” الذي يتم إرساله برفقة منتج البرنامج “روجان” إلى كوريا الشمالية، بهدف إجراء لقاء تليفزيوني مع الرئيس الكوري كيم يونج أون، وحينها تقرر وكالة الاستخبارات الأمريكية استغلال الموقف والقيام بتجنيدهما وتكليفهما باغتيال الديكتاتور الكوري.
وقال الرئيس الأمريكي، في مؤتمر صحفي: “لقد تسببوا في خسائر كبيرة وسوف نرد بشكل مناسب وفي الوقت والطريقة اللذين نختارهما”.
واعتبر الرئيس أن شركة سوني “ارتكبت خطأ” بإلغاء عرض فيلم “إنترفيو”، وتابع “لا يمكن أن نسمح لديكتاتور في مكان ما أن يبدأ بفرض الرقابة هنا في الولايات المتحدة”.
ومن ناحية أخرى، نفى مسئولون في كوريا الشمالية مسئولية بلادهم عن الهجوم الرقمي
