جو بايدن مهاجماً متسلسلاً في الهمس واللمس حتى في الأضواء
.gif)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 1 مارس 2015 الساعة 9:58 صباحاً
أصبح نائب الرئيس الأميركي جو بايدن مشهوراً جداً بولعه باللمس والهمس في أذن الأخريات، على غرار ما فعله، أخيراً، مع ستيفاني كارتر زوجة وزير الدفاع الجديد أشتون كارتر أثناء إدلائه ببيان أمام الإعلاميين في البيت الأبيض. مما استدعى فورةً من التعليقات الحافلة بالاستهجان والاستنكار.
وأفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، في تقرير نشر أخيراً، أنه بينما كان كارتر يدلي ببيانه، شوهد بايدن من خلفه، وهو يطوق زوجته ستيفاني بذراعيه، ويفرك كتفيها، قبل أن يقترب ويهمس شيئاً في أذنها.
إلا أنه لم تكد تمر لحظات حتى اقترب كارتر الذي يحل محل وزير الدفاع الأسبق تشاك هاغل، ليكون الرابع في عهد الرئيس الأميركي باراك أوباما، ووضع يده على كتف زوجته..
فتنحى بايدن جانباً. وأعلن لاحقاً أن علاقة صداقة قديمة تجمعه مع آل كارتر، على الرغم من الانزعاج الذي أبدته ستيفاني من جراء تصرفاته خلال المؤتمر الصحافي، أضف إلى ذلك أنها عانت يوماً صعباً، لاسيما بعد أن انزلقت على الجليد قبيل وصولها إلى حفل البنتاغون، الذي ظهر فيه زوجها.
وكان مكتب بايدن قد رفض التعليق على الهمس، الذي حصل بين نائب الرئيس وستيفاني، إلا أن الغضب الشعبي حيال تصرفه عكسته العديد من التعليقات. وكتب الروائي براد ثور، الذي يحل ضيفاً متكرراً على محطة «فوكس نيوز» الأميركية: «أتمنى لمرة واحدةٍ فقط أن أرى زوجاً في هذه الحالة يطرح بايدن أرضاً، لو فعل ذلك مع زوجتي لطرحته أرضاً.».
أما الإذاعي مارك سيمون، فقال: «ها هو بايدن المريب يوجه ضربةً أخرى، ويمسك بزوجة آشتون كارتر، أثناء إدلاء الأخير بخطابه».
ويعتبر بايدن مهاجماً متسلسلاً في إطار الهمس واللمس، ولا يرعوي عن خصلته هذه حتى أمام عدسات التصوير، وقد شوهد يقوم بحركاته تلك عدداً من المرات ومع مختلف النساء بدءاً ببعض الجالسات في مقهى، وصولاً إلى ابنة عضو مجلس الشيوخ كريس كوونز البالغة اثني عشر عاماً، وزعماء من أمثال وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون، ورئيسة جمهورية البرازيل ديلما روسيف، ورئيسة جمهورية إيرلندا ماري ماكليز.
وأفادت صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، في تقرير نشر أخيراً، أنه بينما كان كارتر يدلي ببيانه، شوهد بايدن من خلفه، وهو يطوق زوجته ستيفاني بذراعيه، ويفرك كتفيها، قبل أن يقترب ويهمس شيئاً في أذنها.
إلا أنه لم تكد تمر لحظات حتى اقترب كارتر الذي يحل محل وزير الدفاع الأسبق تشاك هاغل، ليكون الرابع في عهد الرئيس الأميركي باراك أوباما، ووضع يده على كتف زوجته..
فتنحى بايدن جانباً. وأعلن لاحقاً أن علاقة صداقة قديمة تجمعه مع آل كارتر، على الرغم من الانزعاج الذي أبدته ستيفاني من جراء تصرفاته خلال المؤتمر الصحافي، أضف إلى ذلك أنها عانت يوماً صعباً، لاسيما بعد أن انزلقت على الجليد قبيل وصولها إلى حفل البنتاغون، الذي ظهر فيه زوجها.
وكان مكتب بايدن قد رفض التعليق على الهمس، الذي حصل بين نائب الرئيس وستيفاني، إلا أن الغضب الشعبي حيال تصرفه عكسته العديد من التعليقات. وكتب الروائي براد ثور، الذي يحل ضيفاً متكرراً على محطة «فوكس نيوز» الأميركية: «أتمنى لمرة واحدةٍ فقط أن أرى زوجاً في هذه الحالة يطرح بايدن أرضاً، لو فعل ذلك مع زوجتي لطرحته أرضاً.».
أما الإذاعي مارك سيمون، فقال: «ها هو بايدن المريب يوجه ضربةً أخرى، ويمسك بزوجة آشتون كارتر، أثناء إدلاء الأخير بخطابه».
ويعتبر بايدن مهاجماً متسلسلاً في إطار الهمس واللمس، ولا يرعوي عن خصلته هذه حتى أمام عدسات التصوير، وقد شوهد يقوم بحركاته تلك عدداً من المرات ومع مختلف النساء بدءاً ببعض الجالسات في مقهى، وصولاً إلى ابنة عضو مجلس الشيوخ كريس كوونز البالغة اثني عشر عاماً، وزعماء من أمثال وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون، ورئيسة جمهورية البرازيل ديلما روسيف، ورئيسة جمهورية إيرلندا ماري ماكليز.
