نصرالله: ما يجري بالقدس مخيف.. وحاخامات اليهود تزعم أن نتنياهو هو "المسيح "
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 28 يوليو 2015 الساعة 12:17 مساءً
قال حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني: إن هناك أضرارًا حقيقية قد لحقت بما وصفها بالمقاومة خلال السنوات الأخيرة نظرًا لما تشهده المنطقة، لافتا إلى وجود خطر حقيقي على الأقصى.
وأوضح نصر الله في كلمة بقها تلفزيون المنار التابع للحزب: "ما يجري في الأقصى مخيف، وبعض الحاخامات يقول اليوم إن "المسيح لن يأتي من السماء بل من الأرض، ومن يهدم المسجد الأقصى هو المسيح وإذا هدم نتنياهو الأقصى فهو المسيح" على حد تعبيره.
وتابع نصر الله قائلًا: "أخطر الخسائر هي خروج فلسطين من دائرة الاهتمام الدولي والإسلامي، والعالم مشغول في مكان مختلف عن فلسطين، والمحزن في هذا الأمر خروجها من اهتمامات الشعوب وهذا الموضوع أدى إلى عزلة الشعب الفلسطيني أو شبه عزلة، وأعطى فرصة تاريخية للعدو ان ينفذ مخططاته بغفلة من العالم، وتجويع وترهيب الفلسطينيين، وصولًا إلى ما يتعرض له الأقصى في هذه الأيام."
وحول المقاومة قال نصر الله: "في السنوات الأخيرة لحقت أضرارًا حقيقية بمشروع المقاومة جراء أحداث المنطقة، وعاد المشروع الصهيوني يحقق انجازات بعد مرحلة تراجع وهزائم، وما نحتاجه على مستوى الدراسة أن يجلس أهل هذه القضية ويتم إحصاء الخسائر والأضرار جراء تطورات المنطقة، وثانيا إقامة دراسة لمعرفة إنجازات الإسرائيلي أو ما تحقق له من إنجازات دون عناء منه".
وأوضح نصر الله في كلمة بقها تلفزيون المنار التابع للحزب: "ما يجري في الأقصى مخيف، وبعض الحاخامات يقول اليوم إن "المسيح لن يأتي من السماء بل من الأرض، ومن يهدم المسجد الأقصى هو المسيح وإذا هدم نتنياهو الأقصى فهو المسيح" على حد تعبيره.
وتابع نصر الله قائلًا: "أخطر الخسائر هي خروج فلسطين من دائرة الاهتمام الدولي والإسلامي، والعالم مشغول في مكان مختلف عن فلسطين، والمحزن في هذا الأمر خروجها من اهتمامات الشعوب وهذا الموضوع أدى إلى عزلة الشعب الفلسطيني أو شبه عزلة، وأعطى فرصة تاريخية للعدو ان ينفذ مخططاته بغفلة من العالم، وتجويع وترهيب الفلسطينيين، وصولًا إلى ما يتعرض له الأقصى في هذه الأيام."
وحول المقاومة قال نصر الله: "في السنوات الأخيرة لحقت أضرارًا حقيقية بمشروع المقاومة جراء أحداث المنطقة، وعاد المشروع الصهيوني يحقق انجازات بعد مرحلة تراجع وهزائم، وما نحتاجه على مستوى الدراسة أن يجلس أهل هذه القضية ويتم إحصاء الخسائر والأضرار جراء تطورات المنطقة، وثانيا إقامة دراسة لمعرفة إنجازات الإسرائيلي أو ما تحقق له من إنجازات دون عناء منه".