صحيفة بريطانية تكشف حقيقة سقوط ملائكة من السماء
.gif)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 28 يوليو 2015 الساعة 9:08 مساءً
كشفت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، حقيقة اللقطات المتداولة بوسائل الإعلام الغربية، التي تزعم سقوط ملائكة من السماء في الصين، مؤكدة أن الصور عبارة عن عملٍ فنيٍّ مثيرًا للجدل.
وأوضحت "ديلي ميل"، أن محبي الفنون أُصيبوا بصدمة فور رؤيتهم للوحة تجسد ملاكًا ساقطًا من السماء في بكين هذا الأسبوع، حيث بدأ وكأنه واقعي وحقيقي.
وقالت الصحيفة البريطانية: "إن اللوحة صممها الفنانون الصينيون «صن يوان»، و«بنج يو»"، لافتًا إلى أن الاثنين معروفان بمحو الخطوط الفاصلة بين أعمالهم الفنية والحقيقة، وذلك عبر استخدام مواد بشرية حقيقية التصميات كالدهون المستخرجة من الأجساد البشرية.
ولفتت إلى أن العمل الخاص بجثة الملاك الذي تم الإعلان عنه في بكين ونشرته صحيفة "الشعب اليومية" الصينية، ما هو سوى عمل لامرأة عجوز ساقطة على أرض لها أجنحة وتشبه ما يُقَال في الروايات عن الملائكة.
وشرحت "ديلي ميل" أن "يوان ويو" استخدما موادًا من أجساد البشر في نحتهم هي جيل السيليكا والألياف الزجاجية والفولاذ المقاوم للصدأ، بالإضافة إلى بعض الشبكات المنسوجة، وهو ما يُعتَبر أقل بكثير مما اعتادوا استخدامه في أعمالهم الفنية، لافتة إلى أنهما غالبًا ما يستخدما الأنسجة الدهنية المستخرجة من أجسام الحيوانات الحية أو من أجسام بشرية كجثث الأطفال بعد موتهم كنوعٍ من أنواع التحدي حول حقيقة الموت والحياة.
وأوضحت "ديلي ميل"، أن محبي الفنون أُصيبوا بصدمة فور رؤيتهم للوحة تجسد ملاكًا ساقطًا من السماء في بكين هذا الأسبوع، حيث بدأ وكأنه واقعي وحقيقي.
وقالت الصحيفة البريطانية: "إن اللوحة صممها الفنانون الصينيون «صن يوان»، و«بنج يو»"، لافتًا إلى أن الاثنين معروفان بمحو الخطوط الفاصلة بين أعمالهم الفنية والحقيقة، وذلك عبر استخدام مواد بشرية حقيقية التصميات كالدهون المستخرجة من الأجساد البشرية.
ولفتت إلى أن العمل الخاص بجثة الملاك الذي تم الإعلان عنه في بكين ونشرته صحيفة "الشعب اليومية" الصينية، ما هو سوى عمل لامرأة عجوز ساقطة على أرض لها أجنحة وتشبه ما يُقَال في الروايات عن الملائكة.
وشرحت "ديلي ميل" أن "يوان ويو" استخدما موادًا من أجساد البشر في نحتهم هي جيل السيليكا والألياف الزجاجية والفولاذ المقاوم للصدأ، بالإضافة إلى بعض الشبكات المنسوجة، وهو ما يُعتَبر أقل بكثير مما اعتادوا استخدامه في أعمالهم الفنية، لافتة إلى أنهما غالبًا ما يستخدما الأنسجة الدهنية المستخرجة من أجسام الحيوانات الحية أو من أجسام بشرية كجثث الأطفال بعد موتهم كنوعٍ من أنواع التحدي حول حقيقة الموت والحياة.
