رسالة خطيب الحرم المدني المؤلمة لجموع المسلمين
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 2 أكتوبر 2015 الساعة 1:47 مساءً
قال خطيب الحرم المدنى بالمملكة العربية السعودية، إن الثورات أوقدت فينا الفتن، وفرقتنا بعيدا عن القضية الأساسية للأمة وهى قضية حماية القدس، داعيا الله أن يحقن دماء المسلمين فى سوريا واليمن.
وأكد خطيب الحرم المدنى، فى خطبة الجمعة، أن المملكة العربية السعودية تحاق بها الأخطار ويتكالب عليها أعدائها فى هذه الأيام، لافتا إلى إختراق عقول الشباب والتشرذم بهم بعيدا عن الجماعة وإقناعهم بالفكر التكفيرى فيقتل الرجل جاره بل وأبيه، محذرا من الاختراق الفكرى عبر وسائل التواصل الاجتماعى واستقطاب الشباب ناحية الغلو والتكفير والتفجير.
واستعرض خطيب الحرم المدنى، جهود خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز ملك السعودية ونائبيه فى خدمة الحرمين الشريفين والمقدسات على نهج سابقيهم منذ تأسيس المملكة، مؤكدا أنها جهود جبارة.
وأضاف خطيب الحرم المدنى، أن حادث التدافع بمنى، والذى خلف ضحايا كثر، تسببت فيه أخطاء أخلت بالتنظيم الجيد مع تزايد الأعداد فوق الحاجة مع تكرار البعض الحج وخرق القوانين، مؤكدا أن هناك الكثير من الفتاوى المجمع عليها التى تنأى بالناس عن وقوع مثل هذه الأحداث بالتقليل من التزاحم وعقد النية.
ولوحظ فى الخطبة استخدام جنسيات مختلفة لا تتكلم اللغة العربية التى تذاع بها الخطبة لسماعات الأذن للاستماع إلى خطب مترجمة مذاعة بلغاتهم، كما عقب أحد العلماء المتحدثين باللغة الأردية الخطبة بلغة معظم الجاليات القادمة من أفغانستان وباكستان.
وأكد خطيب الحرم المدنى، فى خطبة الجمعة، أن المملكة العربية السعودية تحاق بها الأخطار ويتكالب عليها أعدائها فى هذه الأيام، لافتا إلى إختراق عقول الشباب والتشرذم بهم بعيدا عن الجماعة وإقناعهم بالفكر التكفيرى فيقتل الرجل جاره بل وأبيه، محذرا من الاختراق الفكرى عبر وسائل التواصل الاجتماعى واستقطاب الشباب ناحية الغلو والتكفير والتفجير.
واستعرض خطيب الحرم المدنى، جهود خادم الحرمين الشريفين سلمان بن عبد العزيز ملك السعودية ونائبيه فى خدمة الحرمين الشريفين والمقدسات على نهج سابقيهم منذ تأسيس المملكة، مؤكدا أنها جهود جبارة.
وأضاف خطيب الحرم المدنى، أن حادث التدافع بمنى، والذى خلف ضحايا كثر، تسببت فيه أخطاء أخلت بالتنظيم الجيد مع تزايد الأعداد فوق الحاجة مع تكرار البعض الحج وخرق القوانين، مؤكدا أن هناك الكثير من الفتاوى المجمع عليها التى تنأى بالناس عن وقوع مثل هذه الأحداث بالتقليل من التزاحم وعقد النية.
ولوحظ فى الخطبة استخدام جنسيات مختلفة لا تتكلم اللغة العربية التى تذاع بها الخطبة لسماعات الأذن للاستماع إلى خطب مترجمة مذاعة بلغاتهم، كما عقب أحد العلماء المتحدثين باللغة الأردية الخطبة بلغة معظم الجاليات القادمة من أفغانستان وباكستان.
