الثنائي الاشهر بعالم التكنولوجيا يتعاونان في استثمار جديد
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 30 نوفمبر 2015 الساعة 12:49 مساءً
هاجس الحصول على طاقة نظيفة يراود الجميع، ومن هذا المنطلق تعاون عدد من الشخصيات العامة فى عالم التكنولوجيا معا للاستثمار فى التقنيات التى تهدف إلى توفير الطاقة النظيفة بأسعار معقولة للمحافظة على كوكب الأرض.
ووفقا لما نشره موقع The Next Web الهولندى، فإن "ائتلاف الطاقة" الذى يضم كلا من بيل جيتس، ومارك زوكر بيرج، وريتشارد برانسون مؤسس شركات فيرجن، وجيف بيزوس الرئيس التنفيذى لشركة أمازون، وجاك ما رئيس "على بابا"، سوف يتعاون مع الدول الملتزمة بتطوير حلول للحصول على طاقة خالية من الانبعاثات.
وبشكل أكثر تحديدا، فإن المجموعة ستبحث فرص الاستثمار فى مرحلة مبكرة فى قطاعات مختلفة مثل توليد الكهرباء، والتخزين والنقل والزراعة وكفاءة نظم الطاقة.
كما أشار الائتلاف، فى بيان له، إلى أن الأبحاث فى مشروع الطاقة غالبا ما تتم إدارتها بشكل تقليدى من خلال استثمارات الحكومة، وهو أمر غير كاف دائما، خاصة أن معظم أصحاب رؤوس الأموال يبحثون عن الأفكار التى يعرفون أنها ستنجز داخل إطار زمنى محدد، وعادة ما تكون غير قابلة للمراهنة على التقنيات التحويلية التى تقدم العديد من التحديات فى تقديمهم لتؤتى ثمارها.
وتحقيقا لهذه الغاية، قدمت المجموعة وعدا لربط مشاريع واعدة مع المستثمرين الذين يرغبون فى التزامات طويلة الأجل لدفع نهج جديد لتوفير الطاقة وخفض الانبعاثات.
يذكر أن هذا الإعلان يتزامن مع مؤتمر الأمم المتحدة لمراقبة المناخ فى باريس، حيث يعمل هذا التحالف مع 20 دولة تشارك فى بعثة الابتكار، وهذا من شأنه أن يساعد هذه الدول على مضاعفة الاستثمارات فى أبحاث الطاقة على مدى السنوات الخمس المقبلة إلى 20 مليار دولار.
ووفقا لما نشره موقع The Next Web الهولندى، فإن "ائتلاف الطاقة" الذى يضم كلا من بيل جيتس، ومارك زوكر بيرج، وريتشارد برانسون مؤسس شركات فيرجن، وجيف بيزوس الرئيس التنفيذى لشركة أمازون، وجاك ما رئيس "على بابا"، سوف يتعاون مع الدول الملتزمة بتطوير حلول للحصول على طاقة خالية من الانبعاثات.
وبشكل أكثر تحديدا، فإن المجموعة ستبحث فرص الاستثمار فى مرحلة مبكرة فى قطاعات مختلفة مثل توليد الكهرباء، والتخزين والنقل والزراعة وكفاءة نظم الطاقة.
كما أشار الائتلاف، فى بيان له، إلى أن الأبحاث فى مشروع الطاقة غالبا ما تتم إدارتها بشكل تقليدى من خلال استثمارات الحكومة، وهو أمر غير كاف دائما، خاصة أن معظم أصحاب رؤوس الأموال يبحثون عن الأفكار التى يعرفون أنها ستنجز داخل إطار زمنى محدد، وعادة ما تكون غير قابلة للمراهنة على التقنيات التحويلية التى تقدم العديد من التحديات فى تقديمهم لتؤتى ثمارها.
وتحقيقا لهذه الغاية، قدمت المجموعة وعدا لربط مشاريع واعدة مع المستثمرين الذين يرغبون فى التزامات طويلة الأجل لدفع نهج جديد لتوفير الطاقة وخفض الانبعاثات.
يذكر أن هذا الإعلان يتزامن مع مؤتمر الأمم المتحدة لمراقبة المناخ فى باريس، حيث يعمل هذا التحالف مع 20 دولة تشارك فى بعثة الابتكار، وهذا من شأنه أن يساعد هذه الدول على مضاعفة الاستثمارات فى أبحاث الطاقة على مدى السنوات الخمس المقبلة إلى 20 مليار دولار.
