تقدم ممثلات شابات وفتيات إعلانات لرجال أعمال.. ضبط أكبر شبكة لتجارة الجنس
.gif)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 30 نوفمبر 2015 الساعة 9:06 مساءً
كشفت الإدارة العامة لحماية الآداب بوزارة الداخلية، برئاسة اللواء أمجد شافعي، عن واحدة من أكبر شبكات تجارة الجنس، تتزعمها امرأة مطلقة، وتضم شقيقتيها وشقيقها، واتخذت من “فيلا” فاخرة في منطقة حدائق الأهرام بالجيزة مسرحا لمزاولة نشاطها، أما زبائنها فهم من رجال الأعمال وأصحاب المناصب المرموقة.
وكانت معلومات، قد وردت إلى اللواء محمد ذكاء الدين، مدير النشاط الداخلي بالإدارة العامة لحماية الآداب، تفيد بقيام “بوسي” بإدارة فيلا “خمس نجوم”، بمنطقة حدائق الأهرام، لممارسة الأعمال المخلة بالآداب، وتقديم النسوة للرجال راغبي المتعة المحرمة مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وأكدت التحريات صحة المعلومات وفجرت مفاجأة، إذ تبين أن “بوسي” تقدم شقيقتها “شيماء” أيضا للزبائن مقابل المال، ويتولى شقيقهما “محمد” مهمة جلب الزبائن والاتفاق معهم على التفاصيل.
وكشفت التحريات أيضا أن الشبكة تضم ممثلات شابات وفتيات إعلانات، ويدفع الزبون 3 آلاف جنيه مقابل المرة الواحدة، تحصل القوادة على نصف المبلغ والساقطة على النصف الآخر.
وداهمت قوة من ضباط الإدارة العامة لحماية الآداب، الفيلا المشار إليها ضمت كلا من العقداء: إبراهيم الطويل، وأحمد طاهر، وعصام أبوالعرب، والمقدمون: حسن النجار، ومحمد حلمي، ووليد طراف، ورامز جمال، وعمرو مطر، وإيهاب توفيق”.
وألقت القبض على إحدى الفتيات في حالة تلبس مع مدير بأحد البنوك الاستثمارية، وعثر في الفيلا على كمية ضخمة من المواد المخدرة والخمور، ولم تكن “بوسي” متواجدة وقت الضبط.. فيما حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
وفي سياق متصل أكدت تحريات رجال الإدارة العامة لحماية الآداب، أن “بوسى” أشاعت أنها تركت منطقة حدائق الأهرام، وأحضرت سيارة لنقل جزء من أثاث الفيلا، فيما تم تتبع السيارة وتبين أنها نقلت نشاطها إلى منطقة المعادي.
واستأجرت المتهمة فيلا فخمة أيضا هناك، لاستقبال راغبي المتعة المحرمة، وفجرت التحريات مفاجأة أخرى، تمثلت في أن “بوسىي تقدم شقيقتها الثالثة، للزبائن مقابل المال، فيما تم استصدار إذن آخر من النيابة العامة، وتمت مداهمة فيلا المعادي، وألقي القبض على “بوسي” وشقيقتها “ندا” ومضيفة طيران.
الأخيرتان كانتا في حالة تلبس مع صاحب كبارية ومقاول، كما تم ضبط كميات كبيرة من المنشطات الجنسية وأقراص منع الحمل، وتليفونات محمولة عليها المحادثات الخاصة بالاتفاقات، وسيارة “كيا” كانت تستخدم في جلب الفتيات عند طلبهن، فيما حرر المحضر اللازم بالواقعة وأحال اللواء زكريا أبوزينة المتهمين للنيابة العامة.
وكانت معلومات، قد وردت إلى اللواء محمد ذكاء الدين، مدير النشاط الداخلي بالإدارة العامة لحماية الآداب، تفيد بقيام “بوسي” بإدارة فيلا “خمس نجوم”، بمنطقة حدائق الأهرام، لممارسة الأعمال المخلة بالآداب، وتقديم النسوة للرجال راغبي المتعة المحرمة مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وأكدت التحريات صحة المعلومات وفجرت مفاجأة، إذ تبين أن “بوسي” تقدم شقيقتها “شيماء” أيضا للزبائن مقابل المال، ويتولى شقيقهما “محمد” مهمة جلب الزبائن والاتفاق معهم على التفاصيل.
وكشفت التحريات أيضا أن الشبكة تضم ممثلات شابات وفتيات إعلانات، ويدفع الزبون 3 آلاف جنيه مقابل المرة الواحدة، تحصل القوادة على نصف المبلغ والساقطة على النصف الآخر.
وداهمت قوة من ضباط الإدارة العامة لحماية الآداب، الفيلا المشار إليها ضمت كلا من العقداء: إبراهيم الطويل، وأحمد طاهر، وعصام أبوالعرب، والمقدمون: حسن النجار، ومحمد حلمي، ووليد طراف، ورامز جمال، وعمرو مطر، وإيهاب توفيق”.
وألقت القبض على إحدى الفتيات في حالة تلبس مع مدير بأحد البنوك الاستثمارية، وعثر في الفيلا على كمية ضخمة من المواد المخدرة والخمور، ولم تكن “بوسي” متواجدة وقت الضبط.. فيما حرر المحضر اللازم بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق.
وفي سياق متصل أكدت تحريات رجال الإدارة العامة لحماية الآداب، أن “بوسى” أشاعت أنها تركت منطقة حدائق الأهرام، وأحضرت سيارة لنقل جزء من أثاث الفيلا، فيما تم تتبع السيارة وتبين أنها نقلت نشاطها إلى منطقة المعادي.
واستأجرت المتهمة فيلا فخمة أيضا هناك، لاستقبال راغبي المتعة المحرمة، وفجرت التحريات مفاجأة أخرى، تمثلت في أن “بوسىي تقدم شقيقتها الثالثة، للزبائن مقابل المال، فيما تم استصدار إذن آخر من النيابة العامة، وتمت مداهمة فيلا المعادي، وألقي القبض على “بوسي” وشقيقتها “ندا” ومضيفة طيران.
الأخيرتان كانتا في حالة تلبس مع صاحب كبارية ومقاول، كما تم ضبط كميات كبيرة من المنشطات الجنسية وأقراص منع الحمل، وتليفونات محمولة عليها المحادثات الخاصة بالاتفاقات، وسيارة “كيا” كانت تستخدم في جلب الفتيات عند طلبهن، فيما حرر المحضر اللازم بالواقعة وأحال اللواء زكريا أبوزينة المتهمين للنيابة العامة.
