فيديو | كيفية أداء صلاة الاستخارة
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 22 يناير 2017 الساعة 4:39 مساءً
قال الدكتور سالم عبد الجليل، وكيل وزارة الأوقاف الأسبق، إن صلاة الاستخارة، هي عبارة عن ركعتين يؤديها الإنسان حال تعرضه لاختيار في الأمر، ويختتمها بدعاء الاستخارة بعد الصلاة، ثم ينتظر البشارة من الله تعالى في شكل رؤية أو ارتياح.
وأوضح «عبد الجليل» خلال برنامج «المسلمون يتساءلون»، في إجابته عن سؤال: «كيف أصلى صلاة الاستخارة؟»، أنه يتم أداء صلاة الاستخارة إذا تردد وتخير أحدكم في الأمر، ليصلي ركعتين لله تعالى يقرأ فيهما أي شيء من القرآن الكريم بعد الفاتحة ولا يشترط سور محددة، وبعدها يردد دعاء الاستخارة.
وأضاف أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن فيقول: «إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ اللَّهُمَّ فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ هَذَا الأَمْرَ ثُمَّ تُسَمِّيهِ بِعَيْنِهِ خَيْرًا لِي فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ قَالَ أَوْ فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاصْرِفْنِي عَنْهُ [ واصرفه عني ] وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ».
وأوضح «عبد الجليل» خلال برنامج «المسلمون يتساءلون»، في إجابته عن سؤال: «كيف أصلى صلاة الاستخارة؟»، أنه يتم أداء صلاة الاستخارة إذا تردد وتخير أحدكم في الأمر، ليصلي ركعتين لله تعالى يقرأ فيهما أي شيء من القرآن الكريم بعد الفاتحة ولا يشترط سور محددة، وبعدها يردد دعاء الاستخارة.
وأضاف أن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كما يعلمنا السورة من القرآن فيقول: «إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ الْفَرِيضَةِ ثُمَّ لِيَقُلْ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ، فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ وَتَعْلَمُ وَلا أَعْلَمُ وَأَنْتَ عَلامُ الْغُيُوبِ اللَّهُمَّ فَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ هَذَا الأَمْرَ ثُمَّ تُسَمِّيهِ بِعَيْنِهِ خَيْرًا لِي فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ قَالَ أَوْ فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي فَاقْدُرْهُ لِي وَيَسِّرْهُ لِي ثُمَّ بَارِكْ لِي فِيهِ اللَّهُمَّ وَإِنْ كُنْتَ تَعْلَمُ أَنَّهُ شَرٌّ لِي فِي دِينِي وَمَعَاشِي وَعَاقِبَةِ أَمْرِي أَوْ قَالَ فِي عَاجِلِ أَمْرِي وَآجِلِهِ فَاصْرِفْنِي عَنْهُ [ واصرفه عني ] وَاقْدُرْ لِي الْخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ رَضِّنِي بِهِ».