لماذا كان يطيل النبي القراءة في الركعة الأولى من الصلاة؟
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 20 سبتمبر 2017 الساعة 5:26 مساءً
قال الدكتور مجدي عاشور، المستشار العلمي لمفتي الجمهورية، إن الإطالة في القراءة في الركعة الأولى أكثر من الثانية سنة عن الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
وأوضح عاشور، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، أن هناك حِكمًا نبوية للإطالة في القراءة في الركعة الأولى منها أن يدرك المتأخرون الركعة، ولأنها تكون فيها بداية استقبال القبلة والوقوف بين يدي الله عز وجل.
يذكر أن الشيخ تقي الدين نوه بأن السبب في ذلك كان أن النشاط في الأولى يكون أكثر فناسب التخفيف في الثانية حذرًا من الملل ومن استحب استواءهما إنما طالت الأولى بدعاء الافتتاح والتعوذ وأما في القراءة فهما سواء، ويدل عليه حديث أبي سعيد عند مسلم «كان يقرأ في الظهر في الأوليين في كل ركعة قدر ثلاثين آية».
وأوضح عاشور، خلال لقائه ببرنامج «فتاوى الناس»، المذاع على فضائية «الناس»، أن هناك حِكمًا نبوية للإطالة في القراءة في الركعة الأولى منها أن يدرك المتأخرون الركعة، ولأنها تكون فيها بداية استقبال القبلة والوقوف بين يدي الله عز وجل.
يذكر أن الشيخ تقي الدين نوه بأن السبب في ذلك كان أن النشاط في الأولى يكون أكثر فناسب التخفيف في الثانية حذرًا من الملل ومن استحب استواءهما إنما طالت الأولى بدعاء الافتتاح والتعوذ وأما في القراءة فهما سواء، ويدل عليه حديث أبي سعيد عند مسلم «كان يقرأ في الظهر في الأوليين في كل ركعة قدر ثلاثين آية».