في 5 خطوات | كيف تصبحين إمرأة قوية؟
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - [متابعة] - 14 ديسمبر 2018 الساعة 9:15 صباحاً
تخشى الكثير من الفتيات الارتباط او الزواج خوفًا من فقدانهن لمنطقة الاستقلالية فى حياتهن، وأن يصبحن تابعات لأزواجهن بين يوم وليلة، ولكن دائمًا ما تكون الفتاة هى "البوصلة"، التى يتحدد عليها جوانب عديدة فى شكل العلاقة أيًا كان شكلها، ارتباط، زواج، أو حتى علاقة عمل، وهو ما أوضحه موقع “RelationShip Ruled”، فى تقرير له حول أبرز الخطوات التى عليكِ اتباع ها إذا أردت أن تكونى "استرونج وومن"، فى علاقة الارتباط الخاصة بكِ، فتعرفى عليها فى السطور التالية.
حددى طريق مستقبلك
من بداية مشوارك المهنى احرصى على أن تكونى محددة، وتصلى لأحلامك عن طريق ما تبذلينه من مجهود فى ذلك الطريق، فتحديدك لمستقبلك يجعل الطرف الآخر يقتنع به ويشجعك نحو تحقيقه ولا يثنيكِ عنه أبدًا.
كونى مقتنعة بأهدافك
اقتناعك بما تبذلينه من مجهود من أجل تحقيق الاهداف التى تسعين لها يجعل الطرف الآخر يقتنع بأنكِ ومستقبلكِ وتحقيق ذاتك جزء واحد، وليست أجزاء منفصلة، فإذا أعجب بكِ، او طلب منكِ الارتباط يمكن لما تتصفين به من سمات شخصية من ضمنها نجاحك فى عملك، وليس كأنكما أجزاء منفصلة.
حددى هدفك من الارتباط
لا تدخلى فى علاقة عاطفية دون معرفة الهدف منها، فقد تفكرين إنه حان الوقت لتكوين أسرة، أو إنكِ اعجبتِ بالشخ لسماته الشخصية ومناسبته لأحلامك وصفاتك الشخصية، كل ذلك يختصر عليكِ طريق طويل من الحيرة، وفقدان السيطرة على تواجيه حياتك فيما بعد، فإذا كنتش غير محددة لهدفك من الارتباط سيسهل على الطرف الىخر التحكم فيكى، ويسير حياتك وفقًا لما يريد هو.
ارفضى الأوضاع الغير مستقرة
ربما تمرين فى علاقتك العاطفية ببعض الأمور الغير مستقرة، فارفضيها ولا تتركيها تختفى مع مرور الأيام، فالأفضل هو الرفض بطريقة حكيمة، وعبرى دائمًا عما يؤرقك من اجل تصليح تلك العلاقة، فكما يوضح التقرير عن التهاون فى الاخطاء فى بداية علاقة الارتباط يتسبب فى الكثير من الأخطاء فيما بعد.
وازنى بين جوانب حياتك
من الأفضل إذا أردتِ ان تكونين صاحبة قرار واستقلالية فى علاقتك العاطفية ان توازنى فى البداية بين اهتمامك بعملك، وبين علاقاتك الغجتاماعية الأخرى، وبالطبع علاقتك بالشريك، فذلك لن يشعره بأن حياتك الخاصة تؤثر على علاقتكما، وستجديه يشجعك ويدفعك نحو الأمام باستمرار.
حددى طريق مستقبلك
من بداية مشوارك المهنى احرصى على أن تكونى محددة، وتصلى لأحلامك عن طريق ما تبذلينه من مجهود فى ذلك الطريق، فتحديدك لمستقبلك يجعل الطرف الآخر يقتنع به ويشجعك نحو تحقيقه ولا يثنيكِ عنه أبدًا.
كونى مقتنعة بأهدافك
اقتناعك بما تبذلينه من مجهود من أجل تحقيق الاهداف التى تسعين لها يجعل الطرف الآخر يقتنع بأنكِ ومستقبلكِ وتحقيق ذاتك جزء واحد، وليست أجزاء منفصلة، فإذا أعجب بكِ، او طلب منكِ الارتباط يمكن لما تتصفين به من سمات شخصية من ضمنها نجاحك فى عملك، وليس كأنكما أجزاء منفصلة.
حددى هدفك من الارتباط
لا تدخلى فى علاقة عاطفية دون معرفة الهدف منها، فقد تفكرين إنه حان الوقت لتكوين أسرة، أو إنكِ اعجبتِ بالشخ لسماته الشخصية ومناسبته لأحلامك وصفاتك الشخصية، كل ذلك يختصر عليكِ طريق طويل من الحيرة، وفقدان السيطرة على تواجيه حياتك فيما بعد، فإذا كنتش غير محددة لهدفك من الارتباط سيسهل على الطرف الىخر التحكم فيكى، ويسير حياتك وفقًا لما يريد هو.
ارفضى الأوضاع الغير مستقرة
ربما تمرين فى علاقتك العاطفية ببعض الأمور الغير مستقرة، فارفضيها ولا تتركيها تختفى مع مرور الأيام، فالأفضل هو الرفض بطريقة حكيمة، وعبرى دائمًا عما يؤرقك من اجل تصليح تلك العلاقة، فكما يوضح التقرير عن التهاون فى الاخطاء فى بداية علاقة الارتباط يتسبب فى الكثير من الأخطاء فيما بعد.
وازنى بين جوانب حياتك
من الأفضل إذا أردتِ ان تكونين صاحبة قرار واستقلالية فى علاقتك العاطفية ان توازنى فى البداية بين اهتمامك بعملك، وبين علاقاتك الغجتاماعية الأخرى، وبالطبع علاقتك بالشريك، فذلك لن يشعره بأن حياتك الخاصة تؤثر على علاقتكما، وستجديه يشجعك ويدفعك نحو الأمام باستمرار.
