بسبب ملابسها الفاضحة.. برلمانية تتلقى تهديدات بالاغتصاب
.jpg)
جريدة ميدان التحرير - وكالات* - 11 فبراير 2019 الساعة 10:14 صباحاً
تلقت نائبة في البرلمان البرازيلي، تهديدات بالاغتصاب؛ إثر حضور جلسة للبرلمان بملابس تكشف مفاتن جسدها.
وأثارت النائبة أنا باولا دا سيلفا ردود فعل واسعة في مواقع التواصل، وتلقت تهديدات بالاغتصاب بعد ارتدائها فستانًا أحمر فاضحًا في البرلمان البرازيلي.
وبحسب صحيفة ”ميرور“ البريطانية، سُر البعض برؤية السياسية الجذابة، بينما هددها البعض الآخر بتهديدات مروعة، بما في ذلك الاغتصاب.
وانتُخبت دا سيلفا (43 عامًا) في يناير في البرلمان البرازيلي، وحازت على أكثر من 50 ألف صوت، لتصبح نائبة في الجمعية التشريعية في ”سانتا كاتارينا“ على الساحل الجنوبي الشرقي للبرازيل.
وبعد أن نُشرت صورة النائبة دا سيلفا، التي عملت سابقًا رئيسة لبلدية ”بومبينهاس“، على مواقع التواصل الاجتماعي، حصلت على آلاف التعليقات.
وتصر النائبة دا سيلفيا على أنها ترتدي دائمًا ملابس ضيقة وقصيرة، واعترفت بأنها تلقت تهديدات بالاغتصاب بسبب ذلك، لكنها أضافت:“لن أتخلى عن هويتي“.
وقالت: ”أريد أن أكون سعيدة وهذا فوق كل شيء، ففي البيئة السياسية، يجعلنا الوجود الساحق للرجال ننكمش ونتراجع، ولكن ملابسي ليست القضية المهمة هنا، فهناك أكثر من 800 ألف مريض ينتظرون إجراءات طبية أو جراحية، وهذه الطوابير تزداد، وهي أهم القضايا“.
وأثارت النائبة أنا باولا دا سيلفا ردود فعل واسعة في مواقع التواصل، وتلقت تهديدات بالاغتصاب بعد ارتدائها فستانًا أحمر فاضحًا في البرلمان البرازيلي.
وبحسب صحيفة ”ميرور“ البريطانية، سُر البعض برؤية السياسية الجذابة، بينما هددها البعض الآخر بتهديدات مروعة، بما في ذلك الاغتصاب.
وانتُخبت دا سيلفا (43 عامًا) في يناير في البرلمان البرازيلي، وحازت على أكثر من 50 ألف صوت، لتصبح نائبة في الجمعية التشريعية في ”سانتا كاتارينا“ على الساحل الجنوبي الشرقي للبرازيل.
وبعد أن نُشرت صورة النائبة دا سيلفا، التي عملت سابقًا رئيسة لبلدية ”بومبينهاس“، على مواقع التواصل الاجتماعي، حصلت على آلاف التعليقات.
وتصر النائبة دا سيلفيا على أنها ترتدي دائمًا ملابس ضيقة وقصيرة، واعترفت بأنها تلقت تهديدات بالاغتصاب بسبب ذلك، لكنها أضافت:“لن أتخلى عن هويتي“.
وقالت: ”أريد أن أكون سعيدة وهذا فوق كل شيء، ففي البيئة السياسية، يجعلنا الوجود الساحق للرجال ننكمش ونتراجع، ولكن ملابسي ليست القضية المهمة هنا، فهناك أكثر من 800 ألف مريض ينتظرون إجراءات طبية أو جراحية، وهذه الطوابير تزداد، وهي أهم القضايا“.
