اﻷكثر تصفحـــــاً
احموا الجامعات معابد العلم ... د. مصطفى النجار
مبدأ الاعتذار .... عماد الدين أديب
ذهب يستعيد حق الشهداء.. فاستشهد
فى منطقة وسط العاصمة.. 18 شارع هدى شعراوى.. يلاحظ المارة وجود يافطة كتب عليها باللغة الفرنسية «Ambassade De L’ordre souveraine et Militaire De Malte»
الداعي لهذا السؤال هو إصرار جماعة الإخوان على التظاهر الأهوج على الرغم من أنهم يدركون أن الشعب قد انفض عنهم، وأن مظاهراتهم باتت تمثل عبئاً نفسيًا على الأهالي بسبب قطعهم للطرق وفوضاهم العارمة التي توقف الحال. وها هي مظاهرتهم أمس الجمعة 13 سبتمبر تمنى بفشل ذريع، بعد أن طاردهم الأهالي في الإسكندرية وبني سويف وغيرهما.
لا يجد الإخوانى أى مشكلة على الإطلاق فى أن يقول الشىء وعكسه، الأمر ونقيضه، بمنتهى السهولة وبلا أى تردد. هو متربى على استحلال الكذب على غير الإخوان، فالكذب حلال ما دام فى خدمة الجماعة. وهو أيضا حربائىّ النزعة يتحول ويتلون حسب مصلحته. وانقلابىّ المواقف ينقلب من موقف إلى موقف مضاد بمنتهى اليسر، وينقلب من التحالف إلى المخاصمة بمنتهى البساطة والمرونة.
متى ينتهى الكلام عن الأوضاع الأمنية ويبدأ الكلام عن السياسة؟
ومتى يبدأ الكلام عن السياسة ويتلاءم معه الحديث عن الاقتصاد؟